شقائق الشيطان

إهداء
إلى أبي عزتي وعزوتي
إلى أمي وزوجتي حبان لا يتشاركان مهد الحب ومنبعه ودفق الحب وسيلانه
إلى أيثم الروح ومبعث الوحي إلى دغدغة الأيهم وبركة الانبعاث
إلى روح إخوتي وإلى أخي الصدق مراد دافعي وداعمي
إلى الخلان حبا وإلى الهوامش بقايا المتن..
الانشقاق
رواية حالمة واهمة، مبدئية الموضع مركبة الصورة تبحث عن نقصنا أو كمالنا، في دواخلنا، ربما أساليب لا منهج في تطبيقها، إنما هي وحدة مجزأة متكاملة تنفر من الواقع وتستجدي الحلم والوهم. كلماتها عابرة، سيئة التعبير، غِلْظَةُ المشهد سليل الوجع.
صورة رديئة لبصيرة معتمة عمياء، لن تسمع ولن تنحني إلا بانقلابها حول ذاتها، قبل التشريع لها في ملحمة الاقتتال مع واقعها.
"احتمال الاصطدام وشيك، ينبع من وحدة الشك وجمهرة الصدمة وبصيص النور القائم ضمن قتامة المشهد وعتمة الرؤى، سبيل الفرد لا يعدو حلمه أو وَهْمه ولكنه واقع ضمن الأمل ومنطلق منقلبات الجسد والروح على الطبيعة."
التجريب فيها بحث، والبحث من خلالها تجريب، انتظم من الكتابة في الوجود، ووجد من الموجود في الكتابة، عَلّهُ يتمرد عليه، عَلّه يعدِل عن «كنائس النقد» أو يسكُنُهَا.
الفصل الأول: اللعنة
الطقس دفء والخراج كثير واحتفالات القرية لم تتوقف منذ أن أصابتها لوثة القراءة الملعونة. دوي العقول صداه مرتجفٌ وثقافة الأمة نورها ظلامٌ، قراءة الجمع لا إجمِاع حولها وله ، وتفرد الفرد لا تفرد له ولا تميز، ولكن الجمع يتفرد بالفرد ويتميز به، والفرد يتجمع بالجمع ويتميز به، ولكن الجمع يتفرد بالفرد ويتميز به، والفرد يتجمع بالجمع ويتميز به.
مشهد من الرواية
غلاف الرواية
الفصل الثاني: الانشقاق
الطقس دفء والخراج كثير واحتفالات القرية لم تتوقف منذ أن أصابتها لوثة القراءة الملعونة. دوي العقول صداه مرتجفٌ وثقافة الأمة نورها ظلامٌ، قراءة الجمع لا إجمِاع حولها وله، وتفرد الفرد لا تفرد له ولا تميز، ولكن الجمع يتفرد بالفرد ويتميز به، والفرد يتجمع بالجمع ويتميز به.
الطقس دفء والخراج كثير واحتفالات القرية لم تتوقف منذ أن أصابتها لوثة القراءة الملعونة. دوي العقول صداه مرتجفٌ وثقافة الأمة نورها ظلامٌ، قراءة الجمع لا إجمِاع حولها وله، وتفرد الفرد لا تفرد له ولا تميز، ولكن الجمع يتفرد بالفرد ويتميز به، والفرد يتجمع بالجمع ويتميز به.

الغلاف الخلفي لرواية شقائق الشيطان